أخصائي أول مكافآت وإدارة المواهب هيئة الزكاة
روابط التقديم
نظرة عامة على الوظيفة
-
تاريخ النشر10 مايو، 2025
-
الموقع
-
تاريخ الإنتهاء9 يونيو، 2025
-
الخبرات3 سنوات
-
التعليمبكالوريوس
-
المستوى الوظيفيأخرى
وصف الوظيفة
أخصائي أول مكافآت وإدارة المواهب
هيئة الزكاة والضريبة والجمارك
الوصف الوظيفي
يتولى أخصائي أول مكافآت وإدارة المواهب مسؤولية تطوير وتحديث هياكل التعويضات والمزايا، ومتابعة السياسات والوثائق الخاصة بالموارد البشرية، بالإضافة إلى تصميم استراتيجيات لتحفيز الموظفين وتعزيز الاحتفاظ بهم بما يتماشى مع أهداف الهيئة.
المؤهل المطلوب
• بكالوريوس في إدارة الموارد البشرية أو إدارة الأعمال أو ما يعادلها
الخبرة المطلوبة
• ثلاث سنوات على الأقل من الخبرة في مجال المكافآت أو الموارد البشرية
المسؤوليات الوظيفية لوظيفة أخصائي أول مكافآت وإدارة المواهب – هيئة الزكاة والضريبة والجمارك
- إجراء دراسات سوقية ومقارنات لتعزيز تنافسية رواتب ومزايا الهيئة.
- تصميم وتحديث هيكل الرواتب والمزايا والحوافز قصيرة وطويلة المدى.
- تحليل الإنصاف الداخلي وتقديم حلول لتحسين العدالة الوظيفية.
- تطوير وتحديث السياسات والنماذج والإجراءات الخاصة بالموارد البشرية.
- تنفيذ القرارات المتعلقة بالمكافآت بناءً على الأداء والتصنيف الوظيفي.
- إجراء ورش عمل توعوية للتعريف بالتعديلات في سياسات الموارد البشرية.
- متابعة تنفيذ السياسات وتعديل الانحرافات لضمان الامتثال.
- دعم وتوجيه الموظفين الجدد وتدريبهم على العمليات ذات الصلة.
وصف عام لوظيفة أخصائي أول مكافآت وإدارة المواهب – هيئة الزكاة والضريبة والجمارك
يلعب أخصائي المكافآت وإدارة المواهب دورًا جوهريًا في تحفيز بيئة العمل وتثبيت الكفاءات من خلال تصميم حوافز عادلة ومناسبة، وتطوير سياسات متقدمة للموارد البشرية تضمن استدامة الأداء الوظيفي ورفع رضا الموظفين بما يتماشى مع توجهات الهيئة الاستراتيجية.
يُعد الموظف حجر الزاوية في دعم أهداف المؤسسة؛ بمعنى آخر، هو المسؤول الأساسي عن تنفيذ المهام بدقة وعناية. ومن جهة أخرى، بالإضافة إلى ذلك، يعزز كفاءة العمل وهو ما يعني تحقيق نتائج إيجابية. علاوة على ذلك، لا يقتصر دوره على إتمام المهام اليومية فقط؛ بل يشمل أيضًا تقديم تحليلات تساعد الفرق الأخرى على اتخاذ قرارات فعالة. ثم يعمل بشكل وثيق مع الأقسام الأخرى، بالتالي يحقق التنسيق المطلوب بسبب ذلك التعاون المستمر.
في الواقع، يلتزم الموظف بتطبيق أفضل الممارسات ومن المؤكد أن هذا يضمن مواكبة التغيرات في بيئة العمل. ثانيًا، التركيز على الجودة والالتزام بالمعايير المؤسسية يُسهم بالتأكيد في الحفاظ على الأداء العالي. بالتالي، تعزز المؤسسة سمعتها وفي النهاية، تزيد قدرتها على تحقيق أهدافها. بمعنى آخر، يلعب الموظف دورًا أساسيًا في تحقيق النجاح المستمر للمؤسسة.