أخصائي أول تخطيط وتطوير تنظيمي – هيئة الزكاة

روابط التقديم

قدم الحين مساعدة في التقديم

نظرة عامة على الوظيفة

  • تاريخ النشر
    10 مايو، 2025
  • تاريخ الإنتهاء
    9 يونيو، 2025
  • الخبرات
    4 سنوات
  • النوع
    مختلط
  • التعليم
    بكالوريوس
  • المستوى الوظيفي
    موظف

وصف الوظيفة

أخصائي أول تخطيط وتطوير تنظيمي – هيئة الزكاة

 

الوصف الوظيفي

يتولى أخصائي أول تخطيط القوى العاملة والتطوير التنظيمي في هيئة الزكاة والضريبة والجمارك مهام إعداد الهياكل التنظيمية وتحديثها، وتخطيط القوى العاملة، وإعداد ميزانيات الموارد البشرية، إلى جانب تحسين كفاءة أنظمة الموارد البشرية ودعم فرق العمل بالتحليل والبيانات الدقيقة لضمان الكفاءة التشغيلية.

المؤهل المطلوب

• بكالوريوس في إدارة الموارد البشرية أو إدارة الأعمال أو ما يعادلها

الخبرة المطلوبة

• أربع سنوات على الأقل من الخبرة في المجال

المسؤوليات الوظيفية لوظيفة أخصائي أول تخطيط القوى العاملة والتطوير التنظيمي – هيئة الزكاة والضريبة والجمارك

 

  • مراجعة وتحديث الهياكل التنظيمية والمسمّيات الوظيفية بالتنسيق مع أصحاب المصلحة.
  • إعداد وتحديث الوصف الوظيفي والأطر الوظيفية بما يتماشى مع الهيكل التنظيمي المحدث.
  • تنفيذ ورش عمل لتخطيط القوى العاملة وتحديد عبء العمل ومدته حسب كل إدارة.
  • معالجة التقارير المتعلقة بالاستقالات والتعيينات وتوزيع الوظائف لتحديث خطة القوى العاملة.
  • إعداد وتوثيق ميزانيات الموارد البشرية بالتعاون مع الإدارات المعنية.
  • متابعة أنظمة الموارد البشرية (HRIS) وتحديثها بالتنسيق مع فريق التقنية.
  • حل المشكلات المتصاعدة وتقديم الدعم للفريق لضمان استمرارية وكفاءة العمل.
  • تدريب وتوجيه الموظفين الجدد ونقل المعرفة ضمن الفريق.

 

وصف عام للوظيفة

يُعد أخصائي أول تخطيط القوى العاملة والتطوير التنظيمي ركيزة أساسية في تحسين الكفاءة المؤسسية، من خلال تصميم هياكل تنظيمية مرنة، وتخطيط دقيق للقوى العاملة، وتقديم تقارير تحليلية تدعم اتخاذ القرار، مما يعزز التوافق بين الموارد والاحتياجات التشغيلية ويُسهم في تحقيق أهداف الهيئة.

من ناحية أخرى

يُعد الموظف حجر الزاوية في دعم أهداف المؤسسة؛ بمعنى آخر، هو المسؤول الأساسي عن تنفيذ المهام بدقة وعناية. ومن جهة أخرى، بالإضافة إلى ذلك، يعزز كفاءة العمل وهو ما يعني تحقيق نتائج إيجابية. علاوة على ذلك، لا يقتصر دوره على إتمام المهام اليومية فقط؛ بل يشمل أيضًا تقديم تحليلات تساعد الفرق الأخرى على اتخاذ قرارات فعالة. ثم يعمل بشكل وثيق مع الأقسام الأخرى، بالتالي يحقق التنسيق المطلوب بسبب ذلك التعاون المستمر.

في الواقع، يلتزم الموظف بتطبيق أفضل الممارسات ومن المؤكد أن هذا يضمن مواكبة التغيرات في بيئة العمل. ثانيًا، التركيز على الجودة والالتزام بالمعايير المؤسسية يُسهم بالتأكيد في الحفاظ على الأداء العالي. بالتالي، تعزز المؤسسة سمعتها وفي النهاية، تزيد قدرتها على تحقيق أهدافها. بمعنى آخر، يلعب الموظف دورًا أساسيًا في تحقيق النجاح المستمر للمؤسسة.

***فى النهايه نتمنى للجميع التوفيق***
“الله يوفقكم ويسهّل دربكم، ويكتب لكم الخير والتوفيق في كل خطوة.”