أخصائي تخطيط استراتيجي مجلس الضمان الصحي
روابط التقديم
نظرة عامة على الوظيفة
-
تاريخ النشر6 مايو، 2025
-
الموقع
-
تاريخ الإنتهاء5 يونيو، 2025
-
الخبرات3 سنوات
-
النوعمختلط
-
التعليمبكالوريوس
وصف الوظيفة
أخصائي تخطيط استراتيجي
مجلس الضمان الصحي
الوصف الوظيفي
أخصائي تخطيط استراتيجي في مجلس الضمان الصحي يساهم في تنفيذ أنشطة التخطيط الاستراتيجي بدقة وكفاءة، بما يشمل دعم تطوير ومتابعة تنفيذ الخطة الاستراتيجية للمجلس وضمان توافقها مع الأهداف الوطنية والتوجهات القطاعية. يشمل الدور تحليل البيانات، وتقييم الأداء، وإعداد التقارير الاستراتيجية، بالإضافة إلى دعم صياغة المبادرات التشغيلية ومتابعة تنفيذها.
المؤهل المطلوب
• درجة البكالوريوس في إدارة الأعمال أو أي تخصص ذي صلة
• يُفضل الحصول على شهادة مهنية في التخطيط الاستراتيجي مثل SPP أو ما يعادلها
الخبرة المطلوبة
• خبرة لا تقل عن 3 سنوات في مجال التخطيط الاستراتيجي
• يُفضل وجود خبرة سابقة في قطاع التأمين أو الرعاية الصحية أو الجهات الحكومية أو التنظيمية
المسؤوليات الوظيفية لوظيفة أخصائي تخطيط استراتيجي – مجلس الضمان الصحي
يتضمن الدور تحليل العوامل الداخلية والخارجية باستخدام أدوات مثل SWOT وPASTEL، وتحديد الفجوات في الأداء والموارد، واستيعاب أفضل الممارسات. يعمل على تنسيق خطط العمل التشغيلية وتحديث قاعدة البيانات الخاصة بالتقارير. كما يدعم تنظيم ورش العمل الاستراتيجية ويشارك في تقييم المبادرات ومتابعة التقدم لضمان الالتزام بالخطة الاستراتيجية العامة للمجلس.
وصف عام لوظيفة أخصائي تخطيط استراتيجي – مجلس الضمان الصحي
يسهم أخصائي التخطيط الاستراتيجي في ضمان التناسق بين رؤية المجلس وخططه التنفيذية، ويعمل كحلقة وصل بين الإدارات المختلفة لتعزيز فعالية التخطيط والتحسين المستمر. يعكس هذا الدور التزام المجلس بتحقيق التميز المؤسسي والتوافق مع تطلعات مجلس الإدارة والتوجهات الوطنية.
من ناحية أخرى
يُعد الموظف حجر الزاوية في دعم أهداف المؤسسة؛ بمعنى آخر، هو المسؤول الأساسي عن تنفيذ المهام بدقة وعناية. ومن جهة أخرى، بالإضافة إلى ذلك، يعزز كفاءة العمل وهو ما يعني تحقيق نتائج إيجابية. علاوة على ذلك، لا يقتصر دوره على إتمام المهام اليومية فقط؛ بل يشمل أيضًا تقديم تحليلات تساعد الفرق الأخرى على اتخاذ قرارات فعالة. ثم يعمل بشكل وثيق مع الأقسام الأخرى بالتالي يحقق التنسيق المطلوب بسبب ذلك التعاون المستمر.
في الواقع، يلتزم الموظف بتطبيق أفضل الممارسات ومن المؤكد أن هذا يضمن مواكبة التغيرات في بيئة العمل. ثانيًا، التركيز على الجودة والالتزام بالمعايير المؤسسية يُسهم بالتأكيد في الحفاظ على الأداء العالي. بالتالي، تعزز المؤسسة سمعتها وفي النهاية، تزيد قدرتها على تحقيق أهدافها. بمعنى آخر، يلعب الموظف دورًا أساسيًا في تحقيق النجاح المستمر للمؤسسة.