مفسر صور جويه – وزاره الدفاع

27 أكتوبر، 2024

روابط التقديم

قدم الحين مساعدة في التقديم

نظرة عامة على الوظيفة

  • تاريخ النشر
    27 أكتوبر، 2024
  • الموقع
  • تاريخ الإنتهاء
    26 نوفمبر، 2024
  • النوع
    رجال
  • التعليم
    دبلوم
  • المستوى الوظيفي
    موظف

وصف الوظيفة

المسمى الوظيفي

مفسر صور جويه – وزاره الدفاع

الوصف الوظيفي

يتولى مفسر صور جوية – وزاره الدفاع مسؤولية تحليل وتفسير الصور الجوية لاستخراج المعلومات اللازمة لدعم العمليات العسكرية. بالإضافة إلى ذلك، يقوم بتطبيق مهاراته التقنية لتحليل البيانات المرئية وتقديم تقارير دقيقة تساعد في اتخاذ القرارات الاستراتيجية. علاوة على ذلك، يتعاون مع فرق الاستخبارات والمحللين الآخرين لضمان فهم شامل للبيئة الميدانية وتقديم تقييمات تدعم الأهداف العملياتية.

الجهة الطالبة

هيئة إدارة القوات الجوية

المؤهل المطلوب

• دبلوم

الخبرة المطلوبة

• 6 سنوات

التخصصات المطلوبة

  • دبلوم في العلوم الجوية (مستوى فني سابع)

المسؤوليات الوظيفية لوظيفة مفسر صور جوية – وزاره الدفاع

يشمل دور مفسر صور جوية – وزاره الدفاع دراسة الصور الجوية والبيانات الجغرافية لتحديد المواقع والأهداف الهامة. بالإضافة إلى ذلك، يقوم بإعداد تقارير تحليلية مفصلة حول الأنشطة المشبوهة أو التغيرات في التضاريس. كما يساهم في تقديم المعلومات الاستخبارية التي تدعم العمليات العسكرية ويساعد في تحسين استجابة القوات للتحديات الميدانية.

وصف عام لوظيفة مفسر صور جوية – وزاره الدفاع

يعمل مفسر صور جوية – وزاره الدفاع على تحليل الصور الجوية بدقة لتوفير رؤى استراتيجية تسهم في دعم الأهداف العملياتية. بالإضافة إلى ذلك، يساهم في تقييم المواقع والأهداف عبر تحليل التغيرات البيئية والميدانية. علاوة على ذلك، يتعاون مع الفرق الاستخبارية لتقديم رؤى دقيقة وشاملة تعزز من فعالية القرارات الميدانية.

من ناحية أخرى

يُعد الموظف حجر الزاوية في دعم أهداف المؤسسة؛ بمعنى آخر ، هو المسؤول الأساسي عن تنفيذ المهام بدقة وعناية. ومن جهة أخرى ، بالإضافة إلى ذلك ، يعزز كفاءة العمل وهو ما يعني تحقيق نتائج إيجابية. علاوة على ذلك ، لا يقتصر دوره على إتمام المهام اليومية فقط؛ بل يشمل أيضًا تقديم تحليلات تساعد الفرق الأخرى على اتخاذ قرارات فعالة. ثم يعمل بشكل وثيق مع الأقسام الأخرى بالتالي يحقق التنسيق المطلوب بسبب ذلك التعاون المستمر.

أخيرًا 

يمكن القول بالتأكيد إن دور الموظف ليس فقط في المهام اليومية؛ بل يسهم أيضًا في بناء ثقافة عمل قائمة على التعاون والابتكار. بالتالي ، يُسهم في تطوير بيئة عمل إيجابية وهذا يعني تحسين الأداء العام للمؤسسة. في المقابل ، يلتزم بالقيم المؤسسية وهو ما يعزز من قدرة المؤسسة على مواجهة التحديات المستقبلية في النهاية.

 

***فى النهايه نتمنى للجميع التوفيق***
“الله يوفقكم ويسهّل دربكم، ويكتب لكم الخير والتوفيق في كل خطوة.”