فنى إبطال مفعول المتفجرات – وزاره الدفاع
روابط التقديم
نظرة عامة على الوظيفة
-
تاريخ النشر27 أكتوبر، 2024
-
الموقع
-
تاريخ الإنتهاء26 نوفمبر، 2024
-
النوعرجال
-
التعليمدبلوم
-
المستوى الوظيفيموظف
وصف الوظيفة
المسمى الوظيفي
فني إبطال مفعول المتفجرات – وزاره الدفاع
الوصف الوظيفي
يتولى فني إبطال مفعول المتفجرات – وزاره الدفاع مسؤولية تحديد المتفجرات والتعامل معها بأمان لضمان حماية الأفراد والمنشآت. بالإضافة إلى ذلك، يستخدم المعدات المتخصصة والتقنيات الحديثة لنزع وإبطال مفعول الأجهزة المتفجرة بمهنية عالية. علاوة على ذلك، يتعاون مع الفرق الأمنية وجهات الاستجابة للطوارئ لضمان تنفيذ الإجراءات الوقائية والاستجابة السريعة في الحالات الحرجة.
الجهة الطالبة
هيئة إدارة القوات الجوية
المؤهل المطلوب
• دبلوم
الخبرة المطلوبة
• 6 سنوات
التخصصات المطلوبة
- دبلوم في العلوم الجوية (مستوى فني سابع)
المسؤوليات الوظيفية لوظيفة فني إبطال مفعول المتفجرات – وزاره الدفاع
يشمل دور فني إبطال مفعول المتفجرات – وزاره الدفاع التعرف على المتفجرات المشتبه بها، وتقييم مستوى التهديد، واستخدام المعدات الخاصة لإبطال مفعولها بأمان. بالإضافة إلى ذلك، يقوم بتوثيق العمليات وتقديم تقارير عن الحالات للتأكد من اتباع البروتوكولات والإجراءات الأمنية. كما ينسق مع فرق الأمان لضمان جاهزية الاستجابة في جميع الأوقات.
وصف عام لوظيفة فني إبطال مفعول المتفجرات – وزاره الدفاع
يعمل فني إبطال مفعول المتفجرات – وزاره الدفاع على حماية الأرواح والمنشآت من خلال تطبيق مهاراته في نزع وإبطال مفعول المتفجرات. بالإضافة إلى ذلك، يساهم في تحسين الإجراءات الأمنية عبر تقديم تقارير تفصيلية حول التهديدات المحتملة. علاوة على ذلك، يتعاون مع الجهات المعنية لضمان استجابة فعالة وسريعة لأي تهديدات.
من ناحية أخرى
يُعد الموظف حجر الزاوية في دعم أهداف المؤسسة؛ بمعنى آخر ، هو المسؤول الأساسي عن تنفيذ المهام بدقة وعناية. ومن جهة أخرى ، بالإضافة إلى ذلك ، يعزز كفاءة العمل وهو ما يعني تحقيق نتائج إيجابية. علاوة على ذلك ، لا يقتصر دوره على إتمام المهام اليومية فقط؛ بل يشمل أيضًا تقديم تحليلات تساعد الفرق الأخرى على اتخاذ قرارات فعالة. ثم يعمل بشكل وثيق مع الأقسام الأخرى بالتالي يحقق التنسيق المطلوب بسبب ذلك التعاون المستمر.
أخيرًا
يمكن القول بالتأكيد إن دور الموظف ليس فقط في المهام اليومية؛ بل يسهم أيضًا في بناء ثقافة عمل قائمة على التعاون والابتكار. بالتالي ، يُسهم في تطوير بيئة عمل إيجابية وهذا يعني تحسين الأداء العام للمؤسسة. في المقابل ، يلتزم بالقيم المؤسسية وهو ما يعزز من قدرة المؤسسة على مواجهة التحديات المستقبلية في النهاية.