مدير تنفيذى اول للحسابات المؤسسيه – سبل

روابط التقديم

قدم الحين مساعدة في التقديم

نظرة عامة على الوظيفة

  • تاريخ النشر
    30 أكتوبر، 2024
  • الموقع
  • تاريخ الإنتهاء
    29 نوفمبر، 2024
  • التعليم
    بكالوريوس
  • المستوى الوظيفي
    موظف

وصف الوظيفة

المسمى الوظيفي

مدير تنفيذى اول للحسابات المؤسسيه – سبل

الوصف الوظيفي

مدير تنفيذى اول للحسابات المؤسسيه – سبل يتحمل مسؤولية إدارة العلاقات مع العملاء المؤسسيين وضمان تحقيق أهداف الأداء البيعي والخدمي. إضافةً إلى ذلك، يركز على تطوير استراتيجيات مخصصة تلبي احتياجات العملاء وتحقق رضاهم. علاوة على ذلك، يقوم بمراجعة الأداء وتحليل البيانات لتحديد فرص التحسين والنمو. كما يتعاون بشكل مستمر مع الفرق الأخرى لضمان تقديم خدمة متكاملة وفعالة.

المؤهل المطلوب

 • بكالوريوس

الخبرة المطلوبة

عدد سنوات الخبرة الحد الأدنى: 4 الحد الأقصى: 7

المهارات

  • التركيز على العملاء
  • التعاون
  • غرس الثقة
  • استراتيجية المبيعات والتخطيط
  • رؤى العملاء
  • رؤى السوق
  • تقارير المبيعات

المسؤوليات الوظيفية لوظيفة ممدير تنفيذى اول للحسابات المؤسسيه – سبل

يشمل دور مدير تنفيذى اول للحسابات المؤسسيه – سبل إدارة وتطوير الحسابات المؤسسية لضمان تحقيق أقصى مستويات الأداء. يعمل على تنفيذ استراتيجيات فعالة تهدف إلى تحقيق أهداف المبيعات والخدمات، ويتعاون مع الفرق الأخرى لتعزيز جودة الخدمة المقدمة. بالإضافة إلى ذلك، يقوم بإعداد تقارير دورية تعكس الأداء ويوصي بالتحسينات لتحقيق نمو مستدام. وأخيرًا، يحرص على تحسين رضا العملاء عن طريق بناء علاقات قوية ومستدامة.

وصف عام لوظيفة مدير تنفيذى اول للحسابات المؤسسيه – سبل

مدير تنفيذى اول للحسابات المؤسسيه – سبل يسهم في تحقيق أهداف الشركة عبر إدارة العلاقات المؤسسية وتطوير الحسابات لتلبية احتياجات العملاء بشكل كامل. كما يركز على استكشاف الفرص الجديدة لتعزيز المبيعات، ويتابع اتجاهات السوق لتحديث استراتيجيات التعامل مع العملاء. علاوة على ذلك، يسهم هذا الدور في تحسين تجربة العملاء وتحقيق أعلى مستويات الرضا من خلال تقديم حلول مبتكرة وفعالة.

من ناحية أخرى

يُعد الموظف حجر الزاوية في دعم أهداف المؤسسة؛ بمعنى آخر ، هو المسؤول الأساسي عن تنفيذ المهام بدقة وعناية. ومن جهة أخرى ، بالإضافة إلى ذلك ، يعزز كفاءة العمل وهو ما يعني تحقيق نتائج إيجابية. علاوة على ذلك ، لا يقتصر دوره على إتمام المهام اليومية فقط؛ بل يشمل أيضًا تقديم تحليلات تساعد الفرق الأخرى على اتخاذ قرارات فعالة. ثم يعمل بشكل وثيق مع الأقسام الأخرى بالتالي يحقق التنسيق المطلوب بسبب ذلك التعاون المستمر.

أخيرًا 

يمكن القول بالتأكيد إن دور الموظف ليس فقط في المهام اليومية؛ بل يسهم أيضًا في بناء ثقافة عمل قائمة على التعاون والابتكار. بالتالي ، يُسهم في تطوير بيئة عمل إيجابية وهذا يعني تحسين الأداء العام للمؤسسة. في المقابل ، يلتزم بالقيم المؤسسية وهو ما يعزز من قدرة المؤسسة على مواجهة التحديات المستقبلية في النهاية.

 

 

***فى النهايه نتمنى للجميع التوفيق***
“الله يوفقكم ويسهّل دربكم، ويكتب لكم الخير والتوفيق في كل خطوة.”