مهندس أول أنظمة الحماية من الحريق – الشركة السعودية للخطوط الحديدية (SAR)
روابط التقديم
نظرة عامة على الوظيفة
-
تاريخ النشر28 أبريل، 2025
-
الموقع
-
تاريخ الإنتهاء28 مايو، 2025
-
الخبرات4 سنوات
-
النوعمختلط
-
التعليمبكالوريوس
-
المستوى الوظيفيموظف
وصف الوظيفة
المسمى الوظيفي
مهندس أول أنظمة الحماية من الحريق – الشركة السعودية للخطوط الحديدية (SAR)
الوصف الوظيفي
مهندس أول أنظمة الحماية من الحريق مسؤول عن مراجعة تصميم وتركيب أنظمة الحماية من الحريق لضمان التوافق مع الأكواد والمعايير المعتمدة. كما يقوم بتدقيق المباني والأنظمة القائمة، وإعداد تقارير تقييم المخاطر، والتوصية باستراتيجيات التخفيف من المخاطر. ينسق مع الفرق الهندسية الأخرى لدمج أنظمة الحماية ضمن تصاميم المباني، ويحضر اختبارات وتشغيل الأنظمة لضمان فعاليتها، ويحقق في الحوادث المرتبطة بالحرائق لتحليل الأسباب وتقديم توصيات تحسين مستقبلية.
المؤهل المطلوب
• درجة البكالوريوس في الهندسة (ويُفضل هندسة الحماية من الحرائق).
الخبرة المطلوبة
• خبرة لا تقل عن 4 سنوات في المجال ذي الصلة.
المسؤوليات الوظيفية لوظيفة مهندس أول أنظمة الحماية من الحريق – الشركة السعودية للخطوط الحديدية (SAR)
يشمل دور مهندس أول أنظمة الحماية من الحريق مراجعة وثائق التصميم والتركيب لأنظمة الحماية، تدقيق أنظمة الحماية القائمة، إعداد تقييمات المخاطر، دمج الأنظمة ضمن التصاميم الهندسية، حضور اختبارات وتشغيل الأنظمة للتأكد من فعاليتها، وتحليل الحوادث ذات الصلة بالحرائق لتقديم توصيات تحسين مستقبلية.
وصف عام لوظيفة مهندس أول أنظمة الحماية من الحريق – الشركة السعودية للخطوط الحديدية (SAR)
مهندس أول أنظمة الحماية من الحريق يساهم بشكل مباشر في تعزيز سلامة الأصول والأرواح من خلال ضمان التزام مشاريع وأنظمة SAR بمعايير الحماية من الحريق. يركز على تحسين الجاهزية والاستجابة للحرائق، مما يدعم استراتيجية الشركة في تحقيق أعلى معايير السلامة والجودة.
من ناحية أخرى
يُعد الموظف حجر الزاوية في دعم أهداف المؤسسة؛ بمعنى آخر، هو المسؤول الأساسي عن تنفيذ المهام بدقة وعناية. ومن جهة أخرى، بالإضافة إلى ذلك، يعزز كفاءة العمل وهو ما يعني تحقيق نتائج إيجابية. علاوة على ذلك، لا يقتصر دوره على إتمام المهام اليومية فقط؛ بل يشمل أيضًا تقديم تحليلات تساعد الفرق الأخرى على اتخاذ قرارات فعالة. ثم يعمل بشكل وثيق مع الأقسام الأخرى بالتالي يحقق التنسيق المطلوب بسبب ذلك التعاون المستمر.
في الواقع، يلتزم الموظف بتطبيق أفضل الممارسات ومن المؤكد أن هذا يضمن مواكبة التغيرات في بيئة العمل. ثانيًا، التركيز على الجودة والالتزام بالمعايير المؤسسية يُسهم بالتأكيد في الحفاظ على الأداء العالي. بالتالي، تعزز المؤسسة سمعتها وفي النهاية، تزيد قدرتها على تحقيق أهدافها. بمعنى آخر، يلعب الموظف دورًا أساسيًا في تحقيق النجاح المستمر للمؤسسة.